Home · Tajwid · Sharaf · Nahwu · Balaghah · Do'a · Daftar Isi

Matan Al-Jazariyyah Lengkap (متن الجزرية)

Para pecinta Al-Qur'an.....

Alhamdulillah berkesempatan lagi memberikan postingan di blog ini. Kali saya akan memberikan tentang Syair atau kalau dulu di pesantren disebut nadhoman matan Al-Jazariyyah. Kitab Al-Jazariyyah ini karya Muhammad ibn Muhammad Ibn al-Jazari dan merupakan salah satu kitab rujukan dalam ilmu tajwid yang banyak diajarkan di pesantren dan sekolah agama di Indonesia.

Silahkan copy bagi yang memerlukan! Mudah-mudahan bermanfaat. Amiiin!


﴿المـُـقَـدِمَـــــةُ﴾
يَقُولُ رَاجِي عَفْوِ رَبٍّ سَامِعِ
۞
مُـحَمَّدُ بْنُ الْـجَــزَرِيِّ الشَّـافِـعِي
الْـــــحَمْـــــدُ للَّــــــهِ وَصَــــلَّـــى اللَّــــهُ
۞
عَــــــلـــَى نَــــــبِـيِّـــــهِ وَمُـــــصْـــــطَــــــفَــــاهُ
مُـــــــحَمَّـــــدٍ وَآلِـــــــهِ وَصَحْـــــبِــــــــــــهِ
۞
وَمُــقْــــرِئِ الْـــــــقُرْآنِ مَـعْ مُـحِــبِّـــــهِ
وَبَــــــعْــــــــــدُ إِنَّ هَـــــــذِهِ مُــــقَــــدِّمَــــــهْ
۞
فِـيْمَا عَـــلَى قَـــارِئِــــهِ أَنْ يَعْلَــمَــهْ
إذْ وَاجِبٌ عَلَيْـــــــــــهِمُ مُـــحَـتَّــــــمُ
۞
قَــبْـلَ الشُّـــرُوعِ أَوَّلاً أَنْ يَعْــلَـمُـوْا
مَـخَـارِجَ الْـحُـرُوفِ وَالصِّــــفَاتِ
۞
لِـيَلْـــــفِــظُـــــوْا بِأَفْـــصَــــحِ اللُّــــغَـــاتِ
مُـحَـــرِّرِي التَّجْـــوِيْـدِ وَالْـمَـوَاقِـفِ
۞
وَمَاالَّذِي رُسِّمَ فِي الْمَصَاحِفِ
مِنْ كُلِّ مَقْطُوعٍ وَمَوْصُولٍ بِهَا
۞
وَتَاءِ أُنْثَى لَمْ تَكُنْ تُكْتَبْ بِّهَا
﴿بابُ مَخَـارِجِ الْحُـرُوْفِ﴾
مَـخَــارِجُ الْـحُرُوفِ سَبْعَةَ عَشَرْ
«»
عَـلَى الَّذِي يَـخْتَارُهُ مَنِ اخْـتَـبَرْ
فَـأَلِــفُ الْـجَــوْفِ وَأُخْـتَاهَـا وَهِي
«»
حُـــــرُوفُ مَــــدٍّ لِلْــهَــــــــوَاءِ تَــنْـــتَـهِـي
ثُـمـَّ لأَقْصَى الْـحَـلْـقِ هَـمْزٌ هَــــاءُ
«»
ثُـــــمَّ لِـــوَسْــــطِــــــــهِ فَــــعَـــــيْنٌ حَــــــــــاءُ
أَدْنَاهُ غَـيْنٌ خَــاؤُهَــــــــا|وَالْــــقَـــــافُ
«»
أَقْصَى اللِّسَانِ فَوْقُ|ثُمَّ الْكَافُ
أَسْفَلُ|وَالْوَسْطُ فَجِيْمُ الشِّينُ يَا
«»
وَالضَّـــــادُ مِـنْ حَــــافَـــتِــــــهِ إِذْ وَلـِيَــا
الاضْـرَاسَ مِنْ أَيْسَـرَ أَوْ يـُمْــنَاهَا
«»
وَالـــلاَّمُ أَدْنَـــــــــاهَــــــا لِــمُـنْـــتَــهَــاهَــــــا
وَالنُّونُ مِنْ طَرْفِهِ تَـحْتُ اجْعَلُوا
«»
وَالــــــرَّا يُــدَانِـيْــــهِ لِــظَــــهْــــرٍ أَدْخَــــلُوا
وَالطَّــــــاءُ وَالـــــدَّالُ وَتَــا مِـنْـــهُ وَمِنْ
«»
عُلْيَا الـثَّـنَايَا|والصَّفِـيْرُ مُـسْـتَـكِنْ
مِـنْـهُ وَمِنْ فَـــــــوْقِ الثَّــنَايَا السُّـفْلَى
«»
وَالـــــظَّــــــاءُ وَالــــــــذَّالُ وَثَـــا لِلْـعُـلْيَــــــــا
مِنْ طَرَفَيْهِمَا وَمِنْ بَطْنِ الشَّفَهْ
«»
فَالْفَا مَعَ اطْرَافِ الثَّنَايَا الْـمُشْرِفَهْ
لِلـــشَّــــفَـتَــيْنِ الْــــــــــوَاوُ بَـــــاءٌ مِــــــيْــــمُ
«»
وَغُــــــنَّــــةٌ مَـــخْــــرَجُـــهَـــــا الْـخَـيْــشُــوْمُ
﴿بَابُ الصِّفَاتِ﴾
صِـفَـاتُـــهَــا جَـهْـرٌ وَرِخْــــــوٌ مُسْــتَــــفِلْ
«»
مُنْــفَـتِـحٌ مُصْمَـتَــــــةٌ وَالضِّـــــــــــدَّ قُـــــلْ
مَهْمُوسُهَا "فَحَثَّهُ شَخْصٌ سَكَتْ"
«»
شَــــدِيْدُهَــا لَـفْظُ "أَجِــــدْ قَــطٍ بَكَتْ"
وَبَــيْنَ رِخْــوٍ وَالشَّــدِيدِ "لِــنْ عُـمَـرْ"
«»
وَسَبْعُ عُلْوٍ خُصَّ ضَغْطٍ قِظْ حَصَرْ
وَصَــادُ ضَــادٌ طَــــاءُ ظَـــاءٌ مُـطْـبَـقَـهْ
«»
وَ"فَرَّ مِنْ لُبِّ" الْـحُرُوفِ الْـمُذْلَقَهْ
صَـــفِــيْــــرُهَــــــا صَـــــــادٌ وَزَايٌ سِـــــــيْنُ
«»
قَـــلْـــقَــلَـــــةٌ "قُـــــطْـــبُ جَـــدٍّ"| وَاللِّـــينُ
وَاوٌ وَيَــــــــــاءٌ سَـكَــنَـــــــا وَانْــفَــتَــحَـــــــا
«»
قَــــبْلَــــهُمَا | وَالانْحِـــــرَافُ صُحَّــحَـــا
فِي اللاَّمِ |وَالــرَّا وَبِــتَـكْــرِيْرٍ جُـعِــــلْ
«»
وَللتَّفَشِّي الشِّيْنُ |ضَادًا اسْتُطِلْ
بَابُ التَّجْوِيْدِ﴾
وَالأَخْذُ بِالتَّجْوِيدِ حَتْمٌ لازِمُ
۞
مَنْ لَمْ يُجَوِّدِ الْقُرَآنَ آثِمُ
لِأَ نَّـــهُ بِـــهِ الإِلَـــــهُ  أَنْـــــــــــــــــــــــزَلاَ
۞
وَهَكَذَا مِنْهُ إِلَيْنَا وَصَلاَ
وَهُـــــوَ أَيْـــضًـــا حِــلْيَــــــةُ التِّلاَوَةِ
۞
وَزِيْـــــنَـــــةُ الأَدَاءِ وَالْـــقِـــــرَاءَةِ
وَهُوَ إِعْطَاءُ الْحُـرُوفِ حَقَّهَا
۞
مِنْ صِفَةٍ لَهَا وَمُستَحَقَّهَا
وَرَدُّ كُــــلِّ وَاحِــــــــدٍ لأَصْــــلِــــــــــهِ
۞
وَاللَّفْـــــــظُ فِي نَــــــظِـــيْرِهِ كَمِثْلــــهِ
مُكَمِّلاً مِنْ غَيْرِ مَا تَكَلُّــــفِ
۞
بِاللُّطْفِ فِي النُّطْقِ بِلاَ تَعَسُّفِ
وَلَــيْــسَ بَيْنَــــــهُ وَبَـــيْنَ تَــــــرْكِـــــــهِ
۞
إِلاَّ رِيَاضَـــــةُ امْـــــرِئٍ بِــفَــكِّــــــهِ
﴿بابُ التَّفْخِيْمِ والتَّرْقِيْقِ﴾
فَرَقِّقَنْ مُسْتَفِلاً مِنْ أَحْرُفِ
۞
وَحَاذِرَنْ تَفْخِيمَ لَفْظِ الأَلِـــــــفِ
كَهَمْــزِ أَلْـحَمْدُ أَعُـــــــوْذُ إِهْدِنَا
۞
اللهُ  ثُـــــــــــمَّ  لاَمِ  لِــــلَّـــــــهِ  لَـــنَــــــــــــا
وَلْيَتَلَطَّفْ وَعَلَى اللَّهِ وَلاَ الضْ
۞
وَالْمِيْمِ مِـــنْ مَخْمَصَةٍ وَمِـنْ مَـرَضْ
وَبَـــاءِ بَـــــــرْقٍ بَـــاطِلٍ بِـهِمْ بِـذِي
۞
وَاحْرِصْ عَلَى الشِّدَّةِ وَالجَهْرِ الَّذِي
فِيهَا وَفِي الْجِيمِ كَحُبِّ الصَّبْرِ
۞
وَرَبْــــــــــوَةٍ ن اجْـتُـثَّتْ وَحَـجِّ الْـــفَجْرِ
وَبَـــــــيِّـــنَـنْ مُــقَــلْــقَــلاً إِنْ سَـــكَــنَـا
۞
وَإِنْ يَكُنْ فِي الْــوَقْـــفِ كَانَ أَبْيَنَا
وَحَاءَ حَصْحَصَ أَحَطتُّ الْحَقُّ
۞
وَسِيْنَ مُسْتَقِــــيْــمِ يَسْـــطُو يَسْــقُو
﴿بَابُ الرَّاءَاتِ﴾
وَرَقِّـــــــــقِ الــــــــــرَّاءَ إِذَا مَـــــــا كُـــــسِــــــــرَتْ
۞
كَذَاكَ بَعْدَ الْكَسْرِ حَيْثُ سَكَنَتْ
إِنْ لَمْ تَكُنْ مِنْ قَبْلِ حَرْفِ اسْتِعْلاَ
۞
أَوْ كَانَتِ الكَــسْـــرَةُ لَيْسَتْ أَصْـــلاَ
وَالْـخُلْـــفُ فِي فِـــــرْقٍ لِكَسْــرٍ يُوجَــدُ
۞
وَأَخْــــــفِ تَـــــكْــــــرِيْــــــرًا إِذَا تُــــشَـــــــدَّدُ
﴿بَابُ اللَّامَاتِ﴾
وَفَـــخِّـــمِ  الــــلاَّمَ  مِـــنِ اسْــــــمِ اللَّـــــــهِ
«»
عَـنْ فَــتْـحٍ أوْ ضَــمٍّ كَــعَــبْــدُ اللَّهِ
وَحَرْفَ الاسْتِعْلاَءِ فَخِّمْ وَاخْصُصَا
«»
لاطْبَاقَ أَقْوَى نَحْوَ قَالَ وَالْعَصَا
وَبَــــــــيِّنِ الإِطْـبَاقَ مِــــنْ أَحَطتُّ مَـــعْ
«»
بَسَطتَّ وَالخُلْفُ بِنَخْلُقْكُمْ وَقَعْ
وَاحْــرِصْ عَلَى السُّكُونِ فِي جَعَلْنَا
«»
أَنْعَمْتَ وَالْمَـغْضُوبِ مَعْ ضَلَلْنَا
وَخَلِّــــصِ انْـــفِـــتَـاحَ مَـحْـــــذُورًا عَسَى
«»
خَوْفَ اشْتِبَاهِهِ بِمَحْظُورًا عَصَى
وَرَاعِ  شِـــــــــــــدَّةً  بِكَـــــــــافٍ  وَبِــتَــــــــــا
«»
كَشِــــــرْكِــــــــكُمْ وَتَتَـــــــــوَفَّى فِــتْــنَـــــتَــــــــا
وَأَوَّلَى مِثْــــــلٍ وَجِــنْـسٍ إنْ سَـكَـــنْ
«»
أَدْغِمْ كَقُلْ رَبِّ وَبَلْ لاَ وَأَبِنْ
فِي يَوْمِ مَعْ قَالُوا وَهُمْ وَقُلْ نَعَمْ
«»
سَبِّحْهُ لاَ تُــــزِغْ قُلُوبَ فَلْتَقُمْ
﴿بَابُ الضَّادِ وَالظَّاءِ﴾
وَالضَّــــــــــادَ  بِسْتِــــطَـــالَـــــةٍ  وَمَـخْـــــرَجِ
«»
مَيِّــــــزْ مِـــنَ الـظَّـــاءِ وَكُـــلُّــــهَا تَجِي
فِي الظَّعْنِ ظِلَّ الظُهْرِ عُظْمِ الْحِفْظِ
«»
أيْقِظْ وَأنْظُرْ عَظْمِ ظَهْرِ اللَّفْظِ
ظَاهِــــرْ لَــــظَى شُـــوَاظُ كَـــظْمٍ ظَلَمَا
«»
اُغْلُــظْ ظَــلامَ ظُــفُــرٍ انْتَـظِــرْ ظَمَا
أَظْفَرَ ظَنًّا كَيْفَ جَا وَعَظْ سِوَى
«»
عِضِينَ ظَلَّ النَّحْلُ زُخْرُفٍ سَوَى
وَظَـلْـــــتُ ظَـلْتُـــــــمْ وَبِـــــــرُومٍ ظَـلُّــــــوا
«»
كَالْحِجْـــرِ ظَــلَّـــتْ شُـعَـــــــرَا نَــظَــــلُّ
يَظْلَلْنَ مَـحْظُـــــوْرًا مَـــــعَ الْمُحْتَظِرِ
«»
وَكُـــنْتَ فَـــــظًّا وَجَـمِيْعِ الـــــــنَّـــظَــــــرِ
إِلاَّ بِــــــــوَيْــلٌ هَــــــلْ وَأُولَى نَـــاضِـــــرَهْ
«»
وَالْغَيْـظِ لاَ الرَّعْـدِ وَهُودٍ قَـــاصِرَهْ
وَالْـحَـظُّ لاَ الْـحَضُّ عَلَى الطَّعَامِ
«»
وَفِي ضَــــــــنِيْنٍ الْخِـلاَفُ سَــــامِـــــي
﴿بَابُ التَّحْذِيْرَاتِ﴾
وَإِنْ  تَــــلاَقَــــــيَا  البَيَــــــانُ  لاَزِمُ
«»
أَنْقَضَ ظَهْرَكَ يَعَضُّ الظَّالِـمُ
وَاضْطُّرَّ مَعْ وَعَظْتَ مَعْ أَفَضْتُمُ
«»
وَصَفِّ هَا جِبَاهُهُم عَلَيْهِمُ
﴿ بَابُ الْمِيْمِ وَالنُّوْنِ الْمشددتين وَالْمِيْمُ السَّاكِنَةِ﴾
وأَظْهِـــرِ الغُنَّةَ مِـــنْ نُــــونٍ وَمِنْ
«»
مِيْــمٍ  إِذَا  مَــــا شُــــدِّدَا  وَأَخْــــفِيَنْ
الْمِيْمَ إِنْ تَسْكُــنْ بِغُنَّــةٍ لَــــدَى
«»
بَاءٍ عَلَى الـمُخْتَارِ مِنْ أَهْلِ الأدَا
وَأظْهِرَنْهَا عِنْدَ بَاقِي الأَحْرُفِ
«»
وَاحْــــذَرْ لَــدَى وَاوٍ وَفَا أنْ تَـخْتَفِي
﴿بَابُ حُكْمِ التَّنْوِيْنِ وَالنُّوْنِ السَّاكِنَةِ﴾
وَحُــــكْــــمُ تَـــنْـــــوِيْنٍ وَنُـــونٍ يُــــلْـــــفَى
«»
إِظْهَـــارٌ ادْغَــامٌ وَقَلْبٌ اخْـــــفَا
فَعِنْدَ حَرْفِ الحَلْقِ أَظْهِرْ وَادَّغِمْ
«»
فِي الــــلاَّمِ وَالـــــرَّا لاَ بِـغُــــنَّـــةٍ لَـــزِمْ
وَأَدْغِـمَـنْ  بِـغُـــنَّـــةٍ  فِي  يُــــــومِــــــــنُ
«»
إِلاَّ  بِكِلْمَــــةٍ  كَـــدُنْيَا  عَنْـــوَنُــــوا
وَالقَلْبُ عِنْــــــدَ البَا بِغُــنَّــــةٍ كَـــــذَا
«»
لاخْفَا لَدَى بَاقِي الحُرُوفِ أُخِذَا
﴿بَابُ الْمَدَّ وَالْقَصْرُ﴾
وَالْمَــــــدُّ لاَزِمٌ  وَوَاجِــبٌ  أَتَـــــــى
«»
وَجَائِـــــزٌ  وَهْــــوَ  وَقَـــصْــــرٌ  ثَــبَــتَـــــا
فَلاَزِمٌ إِنْ جَاءَ بَعْدَ حَرْفِ مَدْ
«»
سَــــاكِنُ حَـالَيْنِ وَبِالطُّـــــولِ يُـمَـــــدْ
وَوَاجِبٌ  إنْ جَاءَ قَبْــلَ هَـمْــزَةِ
«»
مُـــتَّــصِــــلاً  إِنْ  جُـمِعَـــــا  بِكِلْمَـــةِ
وَجَـــائِــــــزٌ  إِذَا  أَتَــــى  مُنْفَصِلاَ
«»
أَوْ عَرَضَ السُّكُونُ وَقْفًا مُسْجَلاَ
﴿باب مَعْرِفَةُ الْوُقُوْفِ﴾
وَبَعْــــدَ  تَجْـــوِيْدِكَ  لِلْحُـــرُوفِ
«»
لاَبُــدَّ  مِـــنْ  مَعْرِفَــةِ  الْوُقُـــوفِ
وَالابْـــتِـــدَاءِ وَهْيَ تُقْسَــــمُ إِذَنْ
«»
ثَـلاَثَةً  تَــامٌ  وَكَافٍ  وَحَسَــنْ
وَهْيَ لِمَـــــا تَــــمَّ فَإنْ لَـمْ يُوجَدِ
«»
تَعَلُـــقٌ أَوْ كَــانَ مَعْنَىً فَابْتَـــدي
فَالتَّامُ فَالْكَافِي وَلَفْظًا فَامْنَعَنْ
«»
إِلاَّ رُؤُوسَ الآيِ جَوِّزْ فَالْحَسَنْ
وَغَيْـــــرُ  مَا تَـــمَّ  قَــــــبِـيْـحٌ  وَلَــــــهُ
«»
ألْوَقْــــــفُ مضْطَــــــرًّا وَيُبْدَا قَبْلَـــــهُ
وَلَيْسَ فِي الْقُرْآنِ مِنْ وَقْفٍ وَجَبْ
«»
وَلاَ حَـــــرَامٌ غَيْـــــرَ مَـــا لَـــــهُ سَبَبْ
﴿بَابُ الْمَقْطُوْعِ وَالْمَوْصُوْلِ﴾
وَاعْرِفْ لِمَقْطُوعٍ وَمَوْصُولٍ وَتَا
«»
فِي مُصْحَفِ الإِمَامِ فِيمَا قَدْ أَتَى
فَاقْطَــــعْ بِعَشْــــرِ كَلِمَاتٍ أنْ لا
«»
مَـــعْ  مَلْجَـــــــــإٍ  وَلاَ إِلَـــــــــــــــهَ  إِلاَّ
وَتَعْبُــــــدُوا يَاسِينَ ثَــــانِي هُـــــودَ لاَ
«»
يُشْرِكْنَ تُشْرِكْ يَدْخُلْنَ تَعْلُوا عَلَى
أَنْ لا يَقُولُوا لاَ أَقُـــــــوْلَ إِنَّ مَـــــــا
«»
بِالــــرَّعْدِ وَالْمَفْتُــوحَ صِـلْ وَعَنْ مَا
نُهُوا اقْطَعُوا مِنْ مَا بِرُومٍ وَالنِّسَا
«»
خُلْــفُ الْمُنَـافِقِينَ أَمْ مَــنْ أَسَّسَــــا
فُصِّــــلَتْ النِّسَــا وَذِبْـحٍ حَيْثُ مَا
«»
وَأَنْ لَـمِ الْمَـــفْتُـــــوحَ كَسْــــرُ إِنَّ مَـــــا
لانْعَامِ  وَالْمَفْتُوحَ  يَدْعُــونَ مَعَا
«»
وَخُلْفُ  الانْفَـــالِ  وَنَـحْلٍ  وَقَعَــــا
وَكُـــــــلِّ مَا  سَأَلْتُمُــــوهُ  وَاخْتُــلِفْ
«»
رُدُّوا كَذَا قُلْ بِئْسَمَا وَالْوَصْلُ صِفْ
خَلَفْتُمُونِي وَاشْتَرَوْا فِي مَا اقْطَعَا
«»
أُوحِيْ أَفَـضْـتُــمُ اشْـتَهَتْ يَبْلُــوا مَعَـا
ثَـــــانـــِي فَـعَـــلْنَ وَقَعَتْ رُومٌ كِــــلاَ
«»
تَنْــــــزِيْــلُ شُعَـــرَاءٍ وَغَــيْــــرَ ذِي صِـــلاَ
فَأَيْنَمَا كَالنَّحْلِ صِلْ وَ مُخْتَلِفْ
«»
فِي الشُّعَرَا الأَحْزَابِ وَالنِّسَا وُصِفْ
وَصِلْ فَــإِلَّـمْ هُودَ أَلَّــــنْ نَـجْعَـــلاَ
«»
نَـجْمَــعَ كَيْـلاَ تَـحْـزَنُــــوا تَأْسَــوْا عَلَى
حَـــجٌّ عَلَيْـــكَ حَــــرَجٌ وَقَطْـعُهُــمْ
«»
عَـنْ مَنْ يَشَاءُ مَـنْ تَـوَلَّى يَوْمَ هُـمْ
ومَـــالِ  هَــذَا  وَالَّذِينَ  هَـــــــــؤُلاَ
«»
تَ حِينَ فِي الإمَـــــامِ صِـــلْ وَوُهِّــلاَ
وَوَزَنُــــــــوْهُمْ  وَكَالُـــــــــــــوهُمْ  صِلِ
«»
كَــذَا مِــنَ الْ وَهَـــا وَيَـا لاَ تَــفْـصِـــلِ
﴿بَابُ التَّاءَاتِ﴾
وَرَحْـمَتُ الــــزُّخْــــرُفِ بِــالتَّـا زَبَــــرَهْ
«»
لاعْرَافِ رُومٍ هُودٍ كَافِ الْبَقَرَهْ
نِعْمَتُــــهَـــا ثَـــــلاثُ نَـحْـــــلٍ إبْــــرَهَـــمْ
«»
مَعًا أَخَيْــرَاتٌ عُقُــودُ الثَّانِ هُــمْ
لُـــــقْـمَـانُ  ثُــمَّ  فَـــاطِرٌ  كَالطُّــــــــوْرِ
«»
عِــمْـــــرَانَ  لَـعْــنَتَ  بِـهَـا  وَالنُّــــوْرِ
وَامْرَأَتٌ يُوسُفَ عِمْرَانَ الْقَصَصْ
«»
تَحْرِيْمَ مَعْصِيَتْ بِقَدْ سَمِعْ يُخَصْ
شَجَـــرَتَ الدُّخَـانِ سُنَّتْ فَــــاطِـــــرِ
«»
كُـــلاً وَالانْفَــالَ وَحَـــــرْفَ غَــافِــــرِ
قُرَّتُ عَيْنٍ جَنَّتٌ فِي وَقَعَتْ
«»
فِطْرَتْ بَقِيَّتْ وَابْنَتْ وَكَلِمَتْ
أَوْسَطَ اَلاعْرَافِ وَكُلُّ مَا اخْتُلِفْ
«»
جَمْعًا وَفَرْدًا فِيْهِ بِالتَّاءِ عُرِفْ
﴿بابُ هَمْزِ الْوَصْلِ﴾
وَابْدَأْ بِهَمْزِ الْوَصْلِ مِنْ فِعْلٍ بِضَمْ
«»
إنْ كَانَ ثَالِثٌ مِنَ الفِعْلِ يُضَمْ
وَاكْسِرْهُ حَالَ الْكَسْرِ وَالْفَتْحِ وَفِي
«»
لاسْـمَاءِ غَيْرَ اللاَّمِ كَسْرَهَا وَفِي
ابْنٍ  مَـــعَ  ابْنَـــةِ  امْـــــرِئٍ  وَاثْـــنَيْنِ
«»
وَامْـــرَأةٍ  وَاسْــــــمٍ  مَــــعَ  اثْـــنَــــتَيْنِ
وَحَـاذِرِ  الْوَقْـفَ  بِكُلِّ  الْـحَـرَكَهْ
«»
إِلاَّ إِذَا رُمْـــتَ فَــبَـعْـــــضُ حَـرَكَــــهْ
إِلاَّ  بِفَـتْـــــحٍ  أَوْ بِنَصْبٍ  وَأَشِــــمْ
«»
إِشَــــارَةً بِالضَّـــمِّ فِي رَفْـــعٍ وَضَـــمْ
﴿الخَاتِمَةُ﴾
وَقَـدْ تَقَضَّى نَظْمِيَ الْمُقَـدِّمــَهْ
۞
مِــنِّي  لِـقَــــارِئِ  الـــقُــــــرْآنِ  تَقْدِمَــــهْ
أَبْيَاتُهَا قَافٌ وَزَاىٌ فِي الْعَدَدْ
۞
مَنْ يُحْسِنِ التَّجْوِيدَ يَظْفَرْ بِالرَّشَدْ
وَالْـحَمْـــــــدُ  للهِ  لَــــهَــا  خِتَـــــامُ
۞
ثُـــــمَّ  الــــصَّــــلاَةُ  بَعْـــــدُ  وَالسَّــــــلاَمُ
عَــــلَى النَّــبِيِّ الْـمُصْطَـــــفَى وَآلِــهِ
۞
وَصَــحْبِـــــــــهِ  وتَــابِـــــعِـــي  مِــنْــــــوَالِــــــــهِ

Artikel keren lainnya:

11 Tanggapan untuk "Matan Al-Jazariyyah Lengkap (متن الجزرية)"

  1. Terima kasih ..pak..barokallah lak

    ReplyDelete
  2. assalamualaikum....izin copy ustadz

    ReplyDelete
  3. Assamulaykum... ada matn khaqaniyyah? jazakallah khayr

    ReplyDelete
  4. btw, bagus kalau ada line number... terima kasih pak

    ReplyDelete
  5. Ustadz mohon izin copas

    ReplyDelete
  6. assalamu'alaikum ustadz, ijin kopas ya..
    semoga barokah.

    ReplyDelete
  7. الحمدلله رب العالمين
    Mudah untuk catatonic nota
    Mudah untuk tukar2 jika ada riwayat lain. جــــزَاڪ اللّٰه خَـــــــــيْراً ustaz… semoga menjadi amalan jariah untuk ustaz… boleh ustaz buat untuk qasidah Khaqaniyya juga? .

    ReplyDelete